الغلاف


المقدمة ...

بسمة حنين ، احيانا كثيرة تأخذني الذكريات إلى عبق السنين ...

فترتسم ...

كأنها السحر ، او ترياق شفاء لتجاعيد حزن تسللت إلى ﻣُﺤَﻴَّﺎي وإستعمرته ،
دون ان أدري من تكون ، من هيا ! لما قد اغرقت بالدمع أطراف الجفون !؟؟ ...

كأنها ضوء نجم يرشدني الطريق ، إلى البعيد ، لدفء أحلام الصبى ، لنار ما
كنت أريد ...

ولم أزل ، في أسرها حتى الثمالة لم يساورني كلل ، ما بين حلم قد مضى
او هل يكون من أمل ...

ما بين حزن وألام وأنين ، وبين أجمل لحظة في    الكون ...   فيها ترسم ،
                  
                              "بسمة حنين" .....